مِنْ أهَمِّ الأُمُورِ الآنَ الَّتِي يَحرِصُ عَلَيْها النَّاسُ قَضيَّةُ صِيامِ السِّتِّ مِنْ شَوَّالٍ، فلَعَلَّنا نَتَكلَّمُ عَنْ فَضْلِ هذِهِ السِّتِّ، وأيضًا مَسألَةٌ أُخرَى في قَضيَةِ تَفريقِ هذِهِ الأيَّامِ، أو يُوجَدُ بَعْضُ النِّساءِ يَصيرُ عِنْدَها إشكاليَّةٌ في قَضيَّةِ أنَّهُ لا يَزالُ عَلَيْها قَضاءُ أيَّامٍ بَعْدَ رَمَضانَ، فهَلْ تَبدَأُ بالسِّتِّ أم تَبدَأُ بالأيَّامِ الَّتِي عَلَيْها؟