السَّلامُ عَلَيْكُم ورَحمَةُ اللهِ وبَرَكاتُهُ،
بفَضْلٍ مِنَ اللهِ، نَحنُ فَريقٌ بَحثيٌّ قُمْنا بابتِكارِ طَريقَةٍ عِلميَّةٍ حَديثةٍ لمَنْعِ وعِلاجِ انخِفاضاتِ سُكَّرِ الدَّمِ خِلالَ الصِّيامِ في شَهْرِ رَمضانَ؛ وذَلِكَ مِنْ خِلالِ استِخدامِ جُرْعاتٍ دَقيقَةٍ مِنْ هُرمونِ الجُلوكاجون عَنْ طَريقِ الحَقْنِ تَحتَ الجِلْدِ لرَفْعِ سُكَّرِ الدَّمِ وتَصحيحِ الانخِفاضاتِ. فما حُكْمُ استِخْدامِها أثناءَ الصِّيامِ؟ وهَلْ تُعَدُّ مِنَ المُفطِّراتِ؟