هَلْ يَجُوزُ أَنْ أَعْبُدَ اللهَ دُونَ الخَوضِ فِي اخْتِلَافَاتِ العَقَائِدِ، أَيْ أَنَّه أَعْرِفُ أَنَّهُ يُوجَدُ إِلَهٌ وَاحِدٌ عَظِيْمٌ فِي السَّمَاءِ، وَهُوَ أَهْلٌ لِلْعِبَادَةِ، وَهُوَ يُرَى وَلَكِنْ لَا نَعْلَمُ الكَيْفِيَّةَ، وَهُوَ يَسْمَعُ وَلَكِنْ لَا نَعْرِفُ الكَيْفِيَّةَ، وَلَا أَخُوضُ فِي تَفَاصِيلَ إِضَافِيَّةٍ؟