السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، أَغْضَبَنِي وَلَدِي، فَحَلَفَتُ يَمِينًا بِأَنْ لَا أَتَكَلَّمَ مَعَهُ وَلَا أُنَاقِشَهُ أَبَدًا، وَمَا إنْ ذَهَبَ غَضَبِي عُدْتُ لِنَصِيحَتِهِ وَالتَّحَدُّثِ مَعَهُ؛ فمَاذَا يَجِبُ عَلَيَّ تُجَاهَ ذَلِكَ وَلَكُمْ جَزِيلُ الشُّكْرِ.