منصة اسوار المعرفة
×
العربية english francais русский Deutsch فارسى اندونيسي اردو

نموذج طلب الفتوى

لم تنقل الارقام بشكل صحيح
هل تبحث عن فتوى تم ارسالها ؟
المكتبة المقروءة / فوائد من مجموع الفتاوى / منوع /
من فضل طاعة النبي واتباعه
الجزاء يوم القيامة على ما في القلب
الشريعة والمنهاج شريعة ومنهاجا وبيان معنى ذلك
ضرورة الناس للرسالة والشريعة
ذكر عند تعسر الولادة
سؤال الجن وسؤال من يسألهم وتفصيل ذلك
تسلط الجن بسبب الذنوب
الشريعة قد تأمرنا بإقامة الحد ويكون في الآخرة غير معذب
من تمام العلم أن يبحث عن مراد رسوله
ظلم النفس جنس عام يتناول كل ذنب
الدليل الجامع هو الاعتصام بالكتاب والسنة
التصدق مع التوبة حسن مشروع
عدم رمي القرود بالفاحشة
المعازف هي آلات اللهو
الحب لله والحب لغير الله
كم من مدع للمشيخة وفيه نقص من العلم والإيمان
كل من أفاد غيره إفادة دينية هو شيخه فيها
الواجب في تعليم أولاد المسلمين
يتكلم الجني على لسان المصروع
خوارق العادات تكون لحجة أو لحاجة
الكلام يجب أن يكون بالعلم والقسط
المراد بلفظ الشرع
حال من عبد الله بغير علم
العلم الموروث عن الأنبياء ثلاثة أقسام
الشرعة هي الشريعة، والمنهاج هو الطريق
سبب الغلط في حكاية المذاهب
المسكنة خضوع القلب
علة دخول الفقراء الجنة قبل الأغنياء
قول القائل " حلت علينا البركة"، أو " نحن في بركة فلان" صحيح باعتبار وباطل ب
الدولة في الآخرة لمن كان مؤمنا تقيا
من طلب من الفقراء الدعاء أو الثناء خرج عن قوله {إنما نطعمكم لوجه الله}
آدم وصالحوا ذريته أفضل من الملائكة
الضابط فيما يجوز من التحزب وما لا يجوز
فضل العلم بمقاصد الرسول
الصدِّيق أعلى مرتبة من المحدَّث
لفظ الولي مشتق من الولاية
من هم أئمة الهدى
أهمية الصبر والتقوى
تعريف الزهد
لفظ الصوفية
حكم توبة العاجز عن الفعل
العبادات إن اشتركت في الصورة الظاهرة فإنها تتفاوت بحسب أحوال القلوب
منزلة الإرادة مع فعل المقدور
الثواب على قدر المشقة والتعب
الأجر على قدر الطاعة، ومنفعة العمل وفائدته
فصل : في جماع الزهد والورع
أقسام الرؤية
جماع الشر الغفلة والشهوة
الفرق بين الحسد وبين الهوى
الفرق بين التبيين والهدى
العبد إذا تاب أعانه الله على أموره
متى يعين الله العبد على البلاء
الصبر مع القدرة من الجهاد
الفرق بين الرشد والغي
الضلال مقرون بالغي
البدع مبادئ الكفر ومظان الكفر
شعر المحبين مشترك بين محب الإيمان ومحب الأوثان
الشرع لم يستحب من الذكر إلا ما كان كلاما مفيدا
الرزق نوعان حسي ومعنوي
رأي شيخ الإسلام في كتاب "إحياء علوم الدين"
أنواع خوارق العادات
من أسباب وقوع الفتن بين الأمة
وحسن القصد من أعون شيء على نيل العلم ودركه
يحرم على الإنسان أن يذهب إلى حيث يحصل له ضرر في دينه
صور من المصالح والمفاسد والموازنة بينهما
من الورع فعل ما يشك في وجوبه
تعريف الزهد النافع المشروع
فما فيه حيلة لا يعجز عنه وما لا حيلة فيه لا يجزع منه
الواجب على العبد إزاء المصائب والذنوب
النظر إلى الخوارق في أسبابها وغاياتها
أقسام الناس في الإرادة
بيان خطأ قول " إن العبد يكون مع الله كالميت"
تعريف الاستحسان
والإلهام في القلب تارة يكون من جنس القول
في قلب كل مؤمن واعظ
الفرق بين النبي الملك، والنبي الرسول
الحنيفية هي الاستقامة بإخلاص الدين لله
فضول المباح التي لا تعين على الطاعة عدمها خير
من تكلم في الدين بلا علم كان كاذباً
حكم المجنون حكم الطفل إذا كان أبواه مسلمين
وليس لله ولي إلا من اتبع النبي ظاهرا وباطناً
العجم من ليس بعربي
الأفضل المطلق ما كان أشبه بحال النبي عليه الصلاة والسلام
الدعاء بالاسم المفرد بدعة
عقوبة الذنوب المتعدية
النسبة في الصوفي إلى الصوف
بداية ظهور البدع
الفناء الذي يوجد في كلام الصوفية يفسر بثلاثة أمور
الراجي لمخلوق طالب بقلبه لما يريده
وعند وجود القدرة التامة والارادة الجازمة يجب وجود المقدور
الناس في الغالب لا يتوبون توبة عامة مع حاجتهم إليها
من تاب توبة عامة كانت هذه التوبة مقتضية لغفران الذنوب كلها
تصح التوبة من ذنب مع الإصرار على ذنب آخر
الاعتراف بالذنب على وجه الخضوع لله
إخوة يوسف هم الأسباط
دين محمد صلى الله عليه وسلم في التوبة جاء بما لم يجئ به شرع من قبله
كل رسول نبي، وليس كل نبي رسول
الرياء من باب الإشراك بالخلق والعجب من باب الإشراك بالنفس
من حقق التوحيد والاستغفار فلابد أن يدفع عنه الشر
تفسير حسن لقول علي لا يرجون عبد إلا ربه ولا يخافن إلا ذنبه
الكبرياء أكمل من العظمة (الكبرياء ردائي والعظمة ازاري
التحميد مقرون بالتسبيح وتابع له والتكبير مقرون بالتهليل وتابع له
موازنة بين الصيغ
صيغ للطلب والسؤال
لفظ الشرع يراد به كلام الله
الاضطرار يكون في البدن دون القلب
الفرق بين الخلق والكسب
إضافة الشر من جهة الخلق على ثلاثة أضرب
بعضهم فسر (قالت أتينا طائعين) بسرعة التكوين
تعريف الحمد
البدعة شعبة من الشرك
الإنسان مأمور بشهود القدر وتوحيد الربوبية عند المصائب
من هجر السوء فظلمه الناس
لا تعيش أمة من بني آدم إلا بنوع من الشريعة
ظن المتأخرين أن خصوم الإمام أحمد في محنته هم المعتزلة
النفوس مشحونة بحب العلو والرئاسة
السيئات هل تدخل في قوله لا يقضي الله لعبده قضاء إلا كان له فيه خير
اختلاف المؤمنين عن أتباع الشياطين
والخطب الشرعية لا بد فيها من الشكر
مذهب الجهمية أن الله لا يستحق الحمد
الحمد أعم من الشكر
صاحب السراء أحوج إلى الشكر
كل ما يصيب الإنسان من خير أو شر يحتاج إلى صبر
الدعاء ينفع وليس عبادة محضة لا أثر له
أقسام الإرادة الدينية الشرعية
شرح محو الأسباب
التوكل لا يجوز إلا على الله
الحسنات والسيئات هي النعم والمصائب وليست الطاعات والمعاصي
الدور نوعان قبلي سبقي، ومعي اقتراني
ليس في المخلوقات شيء هو وحده علة تامة
أقسام الاستطاعة
مناظرة إبليس للملائكة لا تثبت
أوجه إضافة الشر إلى الله
بيان وجه خيرية دعوة النبي صلى الله عليه وسلم حتى على الذين لم يجيبوه
فالنظر إلى القدر عند المصائب، والاستغفار عند المعائب
ليس في الدنيا والآخرة شيء إلا بسبب
كل ما خلقه الله سبحانه فهو نعمة على عباده
أول شيء نطق به آدم الحمد
الخطب المشروعة لابد فيها من تحميد وتوحيد
الدال على النوع دال على الجنس بالضرورة
(( معنى السراج المنير
حياك وبياك بمعنى أضحكك
قول القائل
أنواع الحمد
تقييم شيخ الإسلام لكلام أبي حامد الغزالي
أيام خلق السموات والأرض وأيام أهل الجنة ليست كأيام الدنيا بل هي مقدرة
رأي شيخ الإسلام في الآمدي والرازي
والمعمور المسكون من الأرض يقال : إنه بضع وستون درجة
من كان بالباطل أعلم كان للحق أشد تعظيما
أسباب فتح طريق الهداية
المال المختلط لا يقال عنه حلال ولا حرام
المراء والجدال في الدين بدعة
قصة بكاء مالك بن يخامر السكسكي عند موت معاذ
التورع عن لعن المعين
جواز اللعن العام والنهي عن لعن المعين
وصف شيخ الإسلام لمذهب الرافضة
موقف المسلمين مما شجر بين الصحابة
أسباب مغفرة الذنب وتكفيره
ليس لأحد أن يخصص أحداً بالصلاة ،دون النبي عليه الصلاة والسلام
لتبليغ العام قام به الخلفاء الراشدون أكثر من التبليغ الخاص
طوائف الشيعة في عهد على ثلاثة
علم أبي بكر وأنه لم يحفظ له قول خالف نصاً
الفضل بنفس العمل وجودته لا بقدره وكثرته
الخلاف في أصل إبليس هل هو من الملائكة أم من الجن
أيهما أفضل صالحي بني آدم أو الملائكة
كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية عن الخضر عليه السلام
علة كون آدم في السماء الدنيا
علة كون عيسى في السماء الثانية مع أنه أفضل من يوسف وهارون
عصمة الأنبياء عن الكبائر دون الصغائر
وجه ذم ولد الزنا أنه مظنة أن يعمل عملاً خبيثاً
التكليف إنما ينقطع بدخول دار الجزاء
الأطفال يكمل خلقهم كأهل الجنة في الطول والسن
الأطفال يثابون على الحسنات
تسمية ملك الموت عزرائيل
كيفية اطلاع الملائكة على هم العبد
تخليق الجنين يمكن أن يكون قبل الثمانين
الجن مأمورون بأصول الإسلام وفروعه
الاعتماد على الأجوبة العلمية يكون على ما يشترك الناس في علمه
التقليد المذموم
الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد
أي موضوع تريد أن تتكلم فيه فينبغي تحري العلم والعدول
بيان معنى العقل والنفس
الأخذ عن الكفار علومهم الدنيوية
والمناظرة المحاجة لا تنفع إلا مع العدل والإنصاف
مقدمتا الزندقة
أهل العلم هم الأبدال- أبدال الأنبياء والقائمون مقامهم
من هم ورثة الرسل
طرق المجانيبن للحق في كلام رسول الله ثلاث
من المعلوم من الدين بالضرورة أن النبي أمر بعبادة الله وحده
أسباب صدور العمل الفاسد
العلم بين الفطرة والشريعة
من أسباب منع القطر من السماء كتم العلم
من الملائكة من هو موكل بالهدى والعلم
الأسباب الهادية والأسباب المعوقة
زعم الفلاسفة أن العقل الفعَّال هو جبريل
صلة الملائكة بما يحصل للعبد من العلم
موازنة بين أهل السنة وأهل الكلام
الراد على أهل البدع كالمجاهد
مَدح من مُدح من الناس إنما هو لأجل موافقته للسنة أو ذبه عنها ومحاربته البدع
قول الإمام أحمد
فضل علم الأولين
مسألة لعن المعين يكره أهل السنة
أصول البدع في الأمة
أثر العمل في تثبيت العلم
كيفية تحصيل اليقين
تعريف اليقين
العلم المرغب فيه جملة يختلف باختلاف الأشخاص
التفريق بين العلم الواجب والعلم الكفائي
مخاطبة أهل الاصطلاح بلغتهم ليس مكروه
من صفات أهل السنة والجماعة
ما ينبغي لأحد أن يحمله تحننه لشخص وموالاته له على أن يتعصب معه بالباطل
لفظ الشرع يأتي على ثلاثة معانٍ
طريقة جيدة للتخلص من مثل الأعداء
قال أحمد: أكثر ما يخطئ الناس في التأويل والقياس
من الملائكة من هو موكل بالهدى والعلم
الفرق بين الحمد والشكر
الموقع الرسمي لـ ا.د خالد المصلح