×
العربية english francais русский Deutsch فارسى اندونيسي اردو

نموذج طلب الفتوى

لم تنقل الارقام بشكل صحيح

رمضانيات / برامج رمضانية / فإني قريب / الحلقة (28) من دعاء الأنبياء 3

مشاركة هذه الفقرة Facebook Twitter AddThis

تاريخ النشر:الاثنين 22 ربيع الأول 1447 هـ - الاثنين 15 سبتمبر 2025 م | المشاهدات:563

إنَّ الحمدَ للهِ نحمدُهُ وَنستعينُهُ وَنستغفرهُ ونعوذُ باللهِ مِنْ شُرورِ أنفُسِنا وَسيئاتِ أعمالِنا مَنْ يهْدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ بِهِ وَمِنْ يُضْلِلْ فلنْ تجدْ لهُ وَلِياً مُرْشِدًا ,وأَشْهدُ أنْ لا إلهَ إِلَّا اللهُ شَهادةً أرْجُوا بِها النجاةَ مِنَ النارِ وأَشْهدُ أنْ محمَّداً عبدُ اللهِ ورسُولُهُ صفِيُّهُ وخليلهُ , خيرتُهُ مِنْ خلْقهِ بَعثهُ اللهُ بِالهدَى والحقِّ بَشِيراً وَنذيراً وداعِياً إِليهِ بإذنهِ وَسِراجاًَ مُنيرا , فصَلَّى اللهُ عليهِ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبهِ ومَنِ اتبعَ سُنتهُ بِإِحْسانٍ إلى يَوْمِ الدِّينِ أَمَّا بعدُ : فَالسلامُ علَيكمْ وَرحمةُ اللهِ وَبركاتُهُ , وأهْلاً وسَهْلاً بكُمْ أيُّها الإخوةُ والأَخواتُ في هذهِ الحلقةِ الجديدةِ مِنْ بَرنامجكُمْ فإنِّي قريبٌ في هذهِ الحلقةِ نَتناولُ شَيْئاً مما ذَكرهُ اللهُ تَعالَى في كِتابهِ مِنْ أَدعيةِ النبينَ إِنَّ أَعْظمَ قصَصِ الأَنْبياءِ قِصةَ مُوسَى عليهِ السلامُ وَما جَرىَ لهُ مَعَ فرْعونَ وَما جرَى لهُ مَعَ فرْعونَ وغيرِهِ فَهِيَ أَعْظَمُ القصصِ وأَشرفُ الأَنباءِ الَّتي قصَّها اللهُ تَعالَى عَلَى أُمَّةِ الإِسْلامِ ولهذا ثَناها اللهُ تَعالَى في كِتابهِ أَكثرَ مِنْ غَيرِها وَلذلكَ كَرَّرَها اللهُ تَعالَى في كِتابِهِ أكثرَ مِنْ غيرِها وَبَسطَها وَطوَّلَ في بَيانِها وَإِيضاحِها كُلُّ ذلكَ لما فِيها مِنَ العِبَرِ والعظاتِ وَلما فِيها مِنْ عَظيمِ النفعِ لأُمَّةِ الإِسْلامِ إِنَّ اللهَ تَعالَى قصَّ عليْنا في جملَةِ ما قصَّ علينا مِنْ نبأ مُوسَى عليهِ السلامُ فإنَّ اللهَ تَعالَى عنْ دَعواتِ لموسَى قبلَ إرسالهِ وَبعثتِهِ وعنْ دَعواتٍ لهُ بعدَ إرسالهِ وبعثهِ لنقفَ مَعَ بَعْضِ ما ذكرهُ اللهُ تعالَى مِنْ دُعاءِ مُوسى عليهِ السلامُ مُوسى عليهِ السلامُ نشأَ في بيتِ فرعونَ  وكانَ منْ بَني إِسرائيلَ علَى دينهمْ إِلَّا أنهُ مُوسى علَيهِ السلامُ أخبرَ اللهُ عنْ نشأتهِ وأنهُ نشأَ في بيتِ فرعونَ مُوسى عليهِ السلامُ نبي كريم من أولي العزم منَ الرسلِ هيأَ اللهُ تَعالَى لهُ نَشأةٌ في بيتِ فرعونَ علَى ما قصَّ اللهُ تَعالَى في كتابهِ الحكيمِ ولقدْ كانَ مُوسى عليهِ السَّلامُ مِنْ بني إِسرائيلَ وَرِثَ ما ورثهُ بَني إِسرائيلَ مِنْ عِلم النبينَ السابقينَ وَما كانُوا عليهِ مِنْ إِيمانٍ باللهِ عزَّ وجلَّ وتوحيدِ اللهِ , دَخل ذاتَ يومٍ المدينةَ علَى حينِ انشغالٍ منْ أَهْلِها وغفلةٍ فوجدَ فيها رجُلينِ يقتلانِ هَذا مِنْ شيعتهِ مِنْ بني إِسرائيلَ وَهذا مِنْ قومِ فرعونَ فاستنشدهُ الَّذي هُوَ مِنْ شيعتهِ علَى الَّذي هوَ منْ عدوهِ فوَكزهُ مُوَسى فقضَى عليهِ آفاقُ سريعاً فَقالَ هَذا منْ عملٍ الشيطانُ إِنَّهُ عدوٌ مضلٌ مبينٌ وهَذا ذنبٌ يُوجبُ التوبةَ وَالأَوْبةَ إِلَى اللهِ تَعالَى لذلكَ فَزِعَ مُباشرةً بعدَ الإفاقةِ الاعترافُ بِالذنبِ وَالإقرارِ بهِ وسؤالِ اللهِ تعالَى المغفرةَ والعفوَ( قالَ ربي إِنِّي ظلمتُ نفسي فاغفرْلي فغفرَ لهُ إنهُ هُوَ الغفورُ الرحيمُ )اللهُ أكبرُ أقرَّ مُوسَى بذنبهِ وَتوسلَ إِلَى اللهِ تَعالَى باعترافهِ , ثمَّ سألَ ربهُ المغفرةَ قائِلاً فاغفِرْ لي فغفرَ لهُ جلَّ في عُلاهُ وتجاوزَ عنْ سيئاتهِ ثمَّ علمَ مُوسى فغفرَ لهُ اللهُ وتجاوزَ عنْ هذهِ السيئةِ أعلمَ مُوسَى بمغفرةِ اللهِ تَعالَى لهُ( فقالَ رَبي بِما أنعمْتَ عليَّ فلنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلمجرمينَ ) مُوسَى عليهِ السلامُ يجددُ العهدَ مَعَ اللهِ تَعالَى متذكراً سابقَ إِحْسانهِ وقَديمَ فضْلِهِ فَيقولُ( رَبي بما أَنْعمْتَ علَيَّ فَلَنْ أَكُون ظَهِيراً للمجرمينَ ) لنْ أُعينهُمْ عَلَى فَسادٍ أوْ شرًّثم يشيعُ الخبر بالمدينةِ فيأْتي ناصحٌ منْ أقصاها يقولُ لموسَى ( إن الملأَ يأْتمرونَ بكَ ليقتلُوكَ فاخْرُجْ إِِني لكَ مِنَ الناصِحينَ * فخرجَ مِنْها علَى ما وصَفَ اللهُ تَعالَى  خائفا يترقبُ ) فإِلَى مَنْ يفزعُ إِنَّهُ يفزعُ إلَى اللهِ قائِلاً ( ربِّ نجني منَ القومِ الظالمينَ ) يتوسلُ إِلَى اللهِ تَعالَى بربوبيتِهِ ويقُولُ في سؤالهِ وطلبهِ نجَّني مِنَ القومِ الظالمينَ يتوسَّلُ إليهِ أَيْضاً بحالِ أعدائهِ وأنهمْ ظلمةٌ معتدٌونً وأنهُ لا مفرَّ لهمْ وأنهمْ غالبونَ قاهرُونَ للناسِ خرجَ مِنْها توجَّهَ تلقاءَ مَدْينَ مدين ثم إنهُ عليهِ الصلاةُ والسلامُ لم يفترْ عنِ الدعاءِ بلْ إنهُ لما توجَّهَ تِلقاءَ مدينَ قال عَسى ربِّي أنْ يهدِيني سواءَ السبيلِ سأَلَ اللهَ تَعالَى أنْ يهديهُ الطريقَ المستَقِيمَ, الطريقُ المتوسطُ الطريقُ القويمُ الَّذي ينْجُوا بهِ مِنْ هذهِ الأزْمَةِ ويخرُجُوا بهِ مِنْ هَذهِ المعضِلَةِ وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ فَوَجَدَ أُمَّةً مِنَ الناسِ يَسْقُونَ ثُمَّ إِنَّهُ سقَا لإمرأتينِ كانتا قَدْ إنعزلَتا عنِ القومِ فَقالَ بعْدَ أَنْ سقا لهُما ( ربِّ إني لما أنزلتَ إِلَّي مِنْ خيرٍ فقيرٌ) انظرْ كيفَ صاحبهُ الدُّعاءُ في كُلِّ مراحلهِ عندَ إِساءتهِ ثُمَّ عندَ إِفاقتهِ ثُمَّ عندَ تآمُّرِ القومِ عليهِ ثمَّ في طريقِ خُروجهِ ثمَّ بعدَ وصولهِ إِلَى الجهةِ الَّتي قصدَ وكانَ في كُلِّ أدعيتهِ متوسِّلاً إِلَى اللهِ تَعالَى بربوبيتهِ متضِّرعاً إِلَى اللهِ جلَّ وَعَلا باثاً إياهُ حاجتهُ ربِّ إِني لما أنزلتَ إِليَّ مِنْ خيرٍ فقيرٌ  إنهُ توسلَ إلَى اللهِ تَعالَى بافتقارهِ إليهِ وأنهُ لا غنى بهِ عنْ فضلهِ وإحْسانهِ وجودهِ ,وإكرامهِ وجاههِ فجائتهُ إِحداهُما تمشِي علَى استحياءٍ هَذا الدُّعاءُ جائتْ بعدهُ الأَفراحُ : جاءَ بعدهُ الأمنُ , ثمَّ جاءَ بعدهُ النكاحُ , ثمَّ جاءَ بعدهُ العملُ , ثمَّ بَعدَ ذَلكَ كلهُ جائْتِ الرسالةُ فلمَّا قضَى موسَى الأجلَ وَسارَ بأهلهِ آنسَ مِنْ جانِبِ الطورِ ناراً قالَ لأَهلهِ امكثُوا إِنِّي آنستُ نارًا لعلِّي آتيكمْ منْها بخبرٍ أوْ جذوةٍ مِنَ النارِ لعلَّكمْ تصطلُونَ فلَمَّا أَتاها نُودِي مِنْ شاطِئِ الأيمنِ في البقعةِ المباركةِ مِنَ الشَّجرةِ أَنْ يا مُوسَى إِنِّي أَنا اللهُ ربُّ العالمينَ ما أعْظَمَ العَطاءِ وَما أجلَّ الكرمَ إِنَّهُ ربُّ العالمينَ يبلغهُ الرسالةَ إنهُ ربُّ العالمينَ يحملهُ الأمانةَ إنهُ ربُّ العالمينَ يخاطبهُ ليسَ بينهُ وبينَ اللهِ تَرجُمان وأنْ أَلْقِ عصاكَ فلَمَّا رآها تهتزُّ كأنَّها جآنٌ ولَّى مُدْبراً ولم يعقبْ يا مُوسَى أقبلْ ولا تخَفْ إنكَ مِنَ الآمنينَ مُوسَى عليهِ السلامُ بعدَ هَذا التكليفِ يَقُولُ لربهِ رَبي سائلاً ومُنادياً وداعِياً إِنِّي قتلتُ منهمْ نفْساً فأخافُ أنْ يقتلُونِ يتوسلُ إليهِ جلَّ وعلَى بحالهِ وأخِي هارونَ هُوَ أَفْصَحُ مني لِساناً يَشْكُو إليهِ عُقدةً في لِسانهِ فأَرسلَهُ مَعِي رِدْئاً يُصَدِّقُني إِنِّي أَخافُ أَنْ يُكَذِّبُونَ , فَيجيءُ الجوابُ سَرِيعاً مِنَ الكريمِ المنَّانِ سميعِ الدُّعاءِ ( سنشدُّ عضدَكَ بأَخِيكَ ونجعلُ لَكُما سلْطاناً فَلا يَصِلُونَ إليكُما بآياتِنا أنتُما ومَنِ اتبعكُما الغالبونَ ) مُوسَى عليهِ السلامُ يذهبُ بِالرسالةِ ويسألُ اللهَ تَعالَى الإعانَةَ  ويقُولُ ( ربِّ اشرحْ لي صَدْري ويسِّرلي أَمْري واحلُلْ عُقدةً مِنْ لساني  يفقَهُوا قولي ) يَذهَبُ مُوسَى إِلَى فرعونَ فيكذبُ ويستكبرُ ويتوعَّدُ ويُهِدِّدُ فيدْعُوا مُوَسَى عليهِ السَّلامُ بتلكَ الدَّعواتِ عَلَى فرعونَ وقومِهِ قائِلاً ( ربَّنا إِنَّكَ آتيتَ فرعَوْنَ وملأهُ زينةً وأَمْوالاً في الحياةِ الدُّنيا ربَّنا هَذا توسلَ إِلَى اللهِ تَعالَى بفعلهِ ربنا لِيضِلُّوا عنْ سبيلِكَ يتوسلُ إليهِ جلَّ وعَلا بعلمهِ وَإطلاعهِ علَى ما يفعلُهُ أعدائِهِ قائِلاً ربَّنا اطمسْ علَى أموالهمْ واشددْ علَى قُلوبهمْ فَلا يُؤْمِنُوا حتىَّ يرَوُا العذابَ ) الأليمَ دَعا اللهَ تعالَى أَنْ يمحقَ بركةَ تلكَ الأموالِ وأنْ يشدُدَ علَى قُلوبهِمْ بسببِ اسْتكبارهِمْ وعِنادهمْ فَلا يأْمَنُوا فتأْتيهِمُ البِشارةُ مِنْ ربِّ العالمينَ ( قَدْ أُجيبتْ دَعْوتُكُما ) يريدُ دعوةَ مُوسَى وَهارونَ فإنَّ هارُونَ كانَ يؤمِّنُ عَلَى دُعاءِ مُوسَى فالمؤَّمنُ داعٍ فمنْ أمَّنَ علَى دُعاءٍ كانَ كمَنْ دَعا , ثمَّ قصَّ اللهُ تَعالَى ما كانَ مِنْ عنة بني إِسرائيلَ معَ مُوسَى بعدَ أَنْ نجَّاهُمْ مِنْ فِرعونَ وقومهِ حَيْثُ أَمرهمْ أنْ يدخلُوا بلدةً فأبَوْا أنْ يدْخُلُوها ,وقالُوا لموسَى في وَقاحةٍ وصفاقَةٍ , يا مُوسَى إنا لنْ ندْخُلَها أبداً ما دامُوا فِيها فاذهبْ أنتَ وربُّكَ فَقاتلا إِنَّا ههُنا قاعِدُونَ ما كانَ مِنْ مُوسى عليهِ السلامُ وهُوَ يَرى إِباءَ قومهِ وَعِنادَهُمْ وعدمَ إِنْقيادهِمْ إِلى أَنْ فزِعَ إِلَى ربهِ قائِلاً ( رَبي إِنِّي لا أملِكُ إِلَّا نَفْسِي وأَخِي فافْرُقْ بَيْنَنا وبَيْن القَوْمِ الفاسقينَ ) فجائهُ الجوابُ منْ رَبِّ العالمينَ قائِلاً (فإِنَّها محرمَّةٌ علَيْهِمْ أَربعينَ سنةً يتيهونَ في الأَرضِ) ومما ذكرهُ اللهُ تَعالَى مِنْ دُعاءِ مُوسَى عليهِ السلامُ ما كانَ مِنْ دُعاءِ مُوسَى عليهِ السلامُ عندَما رأَى قومَهُ يعْبُدونَ العِجْلَ مِنْ دُونِ اللهِ فأنكَرَ علَى أَخيهِ ما رأَى فقالَ مُوسَى بعدَ أنْ رأَى ما رأَى مِنْ ضَلالِ قومهِ وَعِبادتهِمْ غيرِ اللهِ تَعالَى قالَ : ( ربِّ اغْفرلي ولأَخِي وأَدخلْنا في رحمتِكَ وأنْتَ أَرحَمُ الرَّاحمينَ ) هَذا بعضُ ما قصهُ اللهُ تَعالَى في كِتابهِ الحكيمِ مِنْ دَعواتِ مُوسَى عليهِ السلامُ ومِما قصَّهُ اللهُ تَعالَى مِنَ الدعواتِ دُعاءُ دَاودَ عليهِ السلامُ وَمَنْ معهُ مِنَ المؤْمنينَ لما بَرزُوا لجالُوتَ وَجنودهِ فأَمامَ ذلِكَ الحشدِ العظيمِ مِنَ الأَعْداءِ المدَجَّجينَ بِالأَسْلحَةِ والقوةِ العظيمةِ قالُوا (ربَّنا أفرغْ عليْنا صبرًا ) قالَ المؤمنونَ سائلينَ اللهَ تَعالَى متوسلينَ إليهِ بِرُبوبيتهِ أَنْ يصبِّرهُمْ , أَفرغْ علَيْنا صبْرا :أنزلهُ علَيْنا إِنْزالاً تثبتُ بهِ أقدامَنا , أنزلهُ عليْنا إِنْزالاً نستعينُ بِهِ علَى مُلاقاةِ أَعْدائِنا , وثبِّتْ أَقدامَنا فَلا ننهزِمُ , وَلا نتراجعُ واجعلْ العاقبةَ لَنا , وانصرْنا علَى القوْمِ الكافِرينَ , فتوسَّلُوا إِلَى اللهِ تَعالَى بِحالِ أُولائِكَ المدْعُو عليهِمُ الموجِبُ لخذلانهمِ وعَدَ نُصرتهُمْ وَالموجبُ لظفرٍ عليهِمْ وَالظُّهورِ فقالُوا (وانْصُرْنا علَى القومِ الكافِرينَ* فهزمُوهُمْ بإِذْنِ اللهِ) جاءَ الجوابُ مِنْ رَبِّ العالمينَ هزمُوهُمْ بإِذنِ اللهِ بتقديرِهِ وعلمهِ وقضائهِ جلَّ في علاهُ وهَكَذا يرىَ المؤمنُ كيفَ يصنعُ اللهُ تَعالَى لأَوليائِهِ كيفَ يجيبُ دَعواتهمْ كيفَ يحقِّقُ أمانيهِمْ كيفَ يُحقِّقُ أَمالهمْ ويبلغهُمْ أمانِيهِمْ أَسْألُ اللهَ تَعالَى أَنْ يجعَلَ ما علِمْنا حجةً لَنا لا علَيْنا إِلَى أَنْ نلْقاكُمْ في الحلقَةِ القادِمَةِ مِنْ بَرنامجكُمْ فَإِنِّي قريبٌ أستودعِكُمُ اللهَ الَّذِي لا تَضِيعُ وَدائِعهُ وَالسَّلامُ علَيكُمْ وَرحمةُ اللهِ وَبركاتُهُ 

الاكثر مشاهدة

4. لبس الحذاء أثناء العمرة ( عدد المشاهدات96132 )
6. كيف تعرف نتيجة الاستخارة؟ ( عدد المشاهدات91883 )

مواد مقترحة

452. Jealousy
8216. مقدمة.
8275. مقدمة
12159