قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :" وأما الورود المذكور في قوله تعالى {وإن منكم إلا واردها } .
فقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح رواه مسلم في "صحيحه" عن جابر : « بأنه المرور على الصراط » والصراط هو الجسر؛ فلابد من المرور عليه لكل من يدخل الجنة من كان صغيرا في الدنيا ومن لم يكن".
"مجموع الفتاوى" ( 4/279)