اشْتَرَيْتُ شَقَّةً بِالْقَرْضِ الرِّبَوِيِّ وَنَدِمْتُ، وَأَرَدْتُ التَّخَلُّصَ مِنَ الْأَمْرِ، فَعَرَضْتُ الْبَيْتَ لِلْبَيْعِ بِنِيَّةِ إِعَادَةِ حَقِّ الْبَنْكِ وَاكْتِرَاءِ بَيْتٍ آخَرَ إِلَى أَنْ أَسْتَطِيعَ شِرَاءَ بَيْتٍ دُونَ أَيِّ مُخَالَفَاتٍ شَرْعِيَّةٍ فِي هَذَا الْبَيْعِ، وَجَدْتُ أَنِّي سَأَخْسَرُ نِسْبَةً مُهِمَّةً مِنَ الْمَالِ، سُؤَالِي هُوَ: مِنَ النَّاحِيَةِ الشَّرْعِيَّةِ مَا هُوَ الْأَوْلَى: الِاحْتِفَاظُ بِالْبَيْتِ لِأَنَّ بَيْعَهُ يُسَبِّبُ لِي ضَرَرًا مَادِّيًّا، أَوْ بَيْعُهُ مَهْمَا كَانَ الضَّرَرُ لِيَغْفِرَ اللَّهُ لِي؟
الْتِمَاسٌ: أَرْجُو الْجَوَابَ عَاجِلًا مِنْكُمْ جَزَاكُمْ اللَّهُ خَيْرًا.